#قصة_الحكيم_الذي_إشترى_جهنم 🔥 يحكى أن دجالاً جاء إلى إحدى المدن فإجتمع الناس حوله يشترون بضاعته الغريبة: وفي كل يوم كانت سلعته تزداد رواجاً ... و ذات يوم زار المدينةَ رجلٌ حكيم مصلح فأدهشه إقبال الناس على الدجال : وسأل عن سبب الزحام الشديد حوله فأخبروه أن هذا الرجل يقوم ببيع قطع من أراضي الجنة : ويمنح سندات تمليك بذلك . ومن مات ومعه هذا السند : دخل الجنة ويسكن الأرض التي إشتراها هناك ... إحتار الرجل في كيفية إقناع هذا الكم الهائل من الناس بعدم صدق هذا الرجل : وأن من إشترى منه قد وقع في تضليله وتدليسه ... وفي النهاية إهتدى الرجل الحصيف 🤔 إلى حل عبقري ... تقدم الحكيم إلى الرجل الدجال فقال له : كم سعر القطعة في الجنة ؟!!! فأخبره أن القطعة بـ 100 دينار ... فقال الحكيم : وإذا أردتُ أن أشتري منك قطعة في " جهنم "🔥 !!! أتبيعها لي ؟!!! إستغرب الرجل ثم قال : خذها بدون مقابل ... فقال الحكيم : كلا ... لا أريدها إلا بثمن أدفعه لك : وتعطيني سنداً بذلك ... فقال : سأعطيك ربع جهنم 🔥بـ 100 دينار : وهو سعر قطعة واحدة في الجنة !!! فقال له الحكيم : فإنْ أردتُ شراءها كلها ...
#قال بعض العرب : لا تتزوجوا من النساء سبعاً وهن : الأنَّانة ، والمنَّانة ، والحنَّانـة ، والحدَّاقة ، والبرَّاقة والشدَّاقة والكنًّانة. فالأنَّانة : التي تُكثر من الأنين والشكوى ، وعصبِ رأسها تظاهراً بالمرض. والمنَّانة : من تُكثر من المن على مَن فعلت فيه معروفاً. والحنَّانة : التي تحن إلى زوجها الأول. والحدَّاقة : التي تنظر إلى كل شيءٍ وتشتهيه ولا تشبع. والبرَّاقة : التي تقضي أغلب نهارها في صقل وتزيين وجهها. والشدَّاقة : التي تتشدَّق بالكلام دائماً. والكنّانة : التي دائما ما تقول كان أبي كذا وكان يعمل كذا. ✋ ا
#يحكى_أن... عاملا كان يشتغل في أحد مصانع تجميد وحفظ اﻷسماك في إحدى الدول...!! وذات يوم وقبل نهاية الدوام دخل إلى ثلاجة حفظ اﻷسماك لينجز آخر عمل له في ذلك اليوم...!! وبينما كان ينجز عمله ، حدث أن أغلق باب الثلاجة وهو داخلها...!! حاول الرجل فتح الباب ، ولم يستطع ، أخذ يصرخ وينادي بأعلى صوته طالبا المساعدة من العمال اﻷخرين ، ولكن كان وقت العمل قد انتهى ولم يبقى أحد في المصنع...!! وبعد مرور قرابة (5) ساعات ، وكان الرجل قد أوشك على الموت من شدة البرد ، إذ بحارس المصنع يفتح باب الثلاجة ، وينقذه...!! وعندما قام مدير المصنع بسؤال حارس المصنع كيف عرف أن ذلك العامل كان موجود داخل المصنع ولم يخرج مع باقي العمال...؟ قال الحارس: أنا أعمل بهذا المصنع منذ ثلاثين عاما يدخل ويخرج من المصنع مئات الموظفين والعمال يوميا ، لم يكن أحدا منهم يلقي علي التحية يوميا ويسألني عن حالي إلا ذلك العامل...!! وعند نهاية هذا اليوم لم أسمعها منه وافتقدته عند خروج العمال ، فعلمت أنه لا زال في المصنع فبحثت عنه حتى وجدته...!! أخيرا... قال الله تعالى : " وقولوا للناس حسنا " الكلمة الطيبة مفتاح القلوب...!! فرب كل...
تعليقات
إرسال تعليق