الماضي والحاضر

 ‏-رفضك للماضي يرمي بك في غيابات الاكتئاب والحُزن،

-وخوفك من المستقبل يوقع بك في ظلمات الخوف والقلق،

-وتسخّطك من الحاضر يُحيطك بجبال الحسرة والقنوط،

سلّم أمرك لخالقك، وتذكّر وعده سُبحانه:

"بَلَىٰ مَنْ أسلم وجهه لله وهو مُحْسِنٌ فله أجره عند ربِّه ولا خوفٌ عليهم ولا هُم يحزنون".

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الحكيم الذي اشتري جهنم

لاتتزوجوا من النساء سبعا

المعروف لاينسى