الريال ياساده

 هذا المقال يعبر عن رأي كاتبه 

 ولا يعبر بالضرورة عن توجهات الصفحة .


تخيل أن موسما وصل فيه الفريق لنصف النهائي وأقصي أمام أقوى فريق في العالم حاليا ، كان ثاني الليغا وفاز بالكأس المحلية ، هذا النوسم كان كفيلا بنسف الغبار على الكثير من المعطيات ، فُسخت


 بسببه العقود وتغيرت من اجله المعطيات ، سرح من كان خطا أحمرا ، ووضع الخط الأحمر تحت من كان غير قابل للمس ، اصبح الجميع مهددا بالخروج ، المدرب لا يعلم مصيره ونجم الفريق الأول سيلعب الليلة لقاءه الأخير بقميص النادي .


هكذا هي عقلية النادي الأسطورية التي حافظت على إرثه ، مستعدة للتغير والبدأ من الصفر إن شعرت بناقوس الخطر دون الإلتفات للإسم والوزن .


تخيل لو أقصي الفريق من الدور الأول من دوري الأبطال ، ولم يفز بأي لقب ، كيف كان سيكون الحال ؟ 


هنا ريال مدريد 💥✅️

مقالات عبدالرحيم


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الحكيم الذي اشتري جهنم

لاتتزوجوا من النساء سبعا

المعروف لاينسى